تؤمن ميسيكا بأن مجوهرات الماس ليست مجرّد إكسسوارات. وإنما تحمل في جعبتها أروع أسرار صياغة المجوهرات المتوارثة بين الأجيال. وتجسّد شغف من شارك في ابتكارها. وتنبض بالحياة بفضل شخصياتهم وإبداعهم وعواطفهم. وتتجلى روح دار ميسيكا في المهارة الحرفية التي تكمن وراء مجوهرات الماس التي تصمّمها.
بدأ كل شيء بشعور وقناعة. كنت في الثانية والعشرين من عمري عندما أسّست دار ميسيكا عام 2005. وأدركت أن الأفكار المتداولة عن الأنوثة تطوّرت وتنوّعت. وأردت أن أقدّم مجوهرات ألماس تعكس روح المرأة الحرة الواثقة التي رأيتها تبرز. وأريد أن أقدّم مجوهرات فاخرة حديثة ومريحة لمنحها المزيد من الثقة والقوة للمضي قدمًا في تحقيق طموحاتها.
ترى فاليري ميسيكا، المؤسِّسة والمديرة الفنية لدار ميسيكا للمجوهرات والمجوهرات الراقية، أن مجوهرات الألماس إبداعات موضة حقيقية. ومنذ أن نشأت ميسيكا في باريس عام 2005 وهي تبتكر في مجال المجوهرات التقليدية، إذ جعلت من الماس رفيقًا في الحياة اليومية بعدما اقتصر ارتداؤه سابقًا على المناسبات الخاصة. تعرّفوا عليها في المبادئ الإبداعية الخمسة التي تلهمها.
تخيّلوا أن ينزلق الماسة بين أصابعكم وتصوّروا حركته وأسطحه المتلألئة مع كل حركة وصوت الأحجار الكريمة العذب وهي تنزلق رويدًا رويدًا الحجر تلو الآخر. وجرّبوا فخامتها ولمستها المثيرة والأنيقة على بشرتكم. من هذه الصورة الغنية بالأحاسيس، ابتُكرت سمة ميسيكا المميّزة: Move.
مستشار Messika تحت تصرفك للرد على أسئلتك عبر البريد الإلكتروني
تقدّم ميسيكا توصيلًا مجانيًا لكل الطلبيات عبر الإنترنت
يتعزز جمال طلبيتكم من Messika في علبة فريدة من Messika
دفع آمن 100%